خواطر عن الامام الخميني قدس سره

خواطر عن الامام الخميني قدس سره

لقد بحثت عن عالم ديني ليكون لي مرجعاً في أمور الدين والدنيا فلم أجد أكثر من الإمام الخميني (قدس سره) بل كان أكثرمن ذلك، كان إماماً روحانياً ذائباً في الله.

المحبون للامام (قدس سره)كثيرون.. متناثرون في اصقاع شتى من العالم ومذاهبهم الاسلامية مختلفة ايضاً.. فيما يلي، غيض من فيض، حول ذلك:
لقد بحثت عن عالم ديني ليكون لي مرجعاً في أمور الدين والدنيا فلم أجد أكثر من الإمام الخميني (ق.س) بل كان أكثرمن ذلك، كان إماماً روحانياً ذائباً في الله، ومن كثرة حبي ولشوقي له خجلت نعمه صدقةً جارية دون أن أطلب أي ثواب لذلك، وقد رأيته في الحلم أكثر من مرة عسى الله جل وعلا أن يجمعني معه في دار المقام.
محمد أحمد اللواتي

في عام 1979 كنت حينها طالباً في الصف الثالث الثانوي. وعندما قامت الثورة الإسلامية في إيران، أذكر أنني اقتطعت صورة الإمام من الجريدة المحلية (وكانت ملونة) فألصقتها على خزانة ملابسي في السكن المدرسي. وكان حينها الوضع مطمئننا ولم يعترض عليَّ أحد. وبقيت معلقة على الدولاب حتى نهاية العام الدراسي. وهذه خاطرة طلب مني صاحب المكتبة في المعرض 2011 أن أسجلها. فلهم كل التقدير والإحترام.
سلطان هلال العلوي
ولاية العوابي

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على أمل الشعوب وناصر المظلومين والمستضعفين مولانا بقية الله الحجة ابن الحسن المهدي المنتظر (عج)
السلام عليكم...
لا أستطيع وصف رجل عظيم، أعطى للأمة الإسلامية وقدم لها الشئ الكثير... إنه روح الله الإمام الخميني العظيم، الذي تعيش الأمة هذه الأيام وتقطف ثمار ثورته المباركة ضد الظلم والطاغوت والطغيان والاستكبار العالمي.
الإمام الخميني هو محرر الشعوب في القرن الحديث من العبودية والرق وهو من أعاد للتشيع الروح السائدة في عهد الإمام علي (ع).
سلام الله على روح الله الإمام الخميني.
مظاهر محمد
مدير دار الإمام الكاظم الثقافية
عُمان- بركاء

الإمام الخميني ذاك القائد العظيم الذي تلألأ في ظلمات الطاغوت كنجمة وأباد بنية الظلم والجور وكما يقول الاستاذ المسيحي (الكتاني) كان شرارة وبفضله ووجوده احترق الهشيم!
مع أطيب الأماني
نوري







ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء